طبعا مصطفي محمود له اكتر من كتاب جميل
وصعب جدا اني اختار ابدا بايه
فيه قصه هحكيها في الاخر
علشانها هبدا بحوار مع صديقي الملحد
مساحته حوالي 0.7 ميجا
بس برضه نسخه بالاسكانر ومحتاجه اكروبات ريدر هنا
وفيه دكتور مصطفي محمود بيفند اغلب الاسئله التي يسالها الناس عن الله وعن الوجود
بطريقه بجد جميله
وبمناسبه الكتاب
فيه ناس كتير ومنهم السلف يؤمنون بان الانسان لا يحق له المناقشه في الدين
اري ان الانسان يؤمن اكثر عندما يكون ايمانه عن حب واقتناع
وطبعا المناقشه تكون عندما ترجو الخير
اما الجدال فهو النقاش لغرض النقاش
والفرق واضح
الكتاب مش عندي لسه
بس عليه توصيه جامده جدا
فنزلت النسخه الالكترونيه
وقريت جزء مش بطال منها
لغايه دلوقتي كتاب اكثر من رائع
لما هكمله هبقي اكتب رايي بالتفصيل ان شاء الله
فيه نقطه اخيره
عوده مصطفي محمود للايمان كانت لها قصه جميله
كان وقتها طبيب مقيم باحد المستشفيات
ودخل المستشفي شاب مصاب في حادث
كان بيتمتم طول ماهو بيتنقل بكلمتين لا غير
الحمد لله
كان مصطفي محمود وقتها ملحد كليا
لا يؤمن بخالق
فجلس يسال نفسه وكانه يخاطب الشاب
بتحمد مين وعلي ايه؟
فهو يري انه شاب في ريعان الصبا واصيب بشده في حادث سياره
فماذا يدعو الي الحمد؟
واستمر الفتي يحمد الله
وجد الاطباء تهتك شديد باحدي كليتيه
فاضطروا الي استئصالها
وهذا سبب اخر لا يدعو الي الحمد في نظر مصطفي محمود وقتها
بل وفي نظر اي شخص يري وضع الشاب
يعتاد الجراحون دائما بعد استئصال اي جزء من جسم الانسان علي ارساله الي المعمل لتحليله
فارسلو كليه الشاب
وتمر الايام
ويأتي تقرير المعمل
بوجود ورم خبيث في تلك الكليه
وهذا النواع من الورم يسمي بالقاتل الصامت
فهو لا يعطي اشاره بوجوده الا بعد ان يكون قد انتشر في كامل انحاء الجسم
وهو مايحدث في اقل من سنه
ليكون استئصاله وقتها مستحيلا
ويكون المريض وقتها بين يدي ربه
نعتبر المريض بهذا الورم مجرد مساله وقت بينه وبين الموت
وقتها فقط ادرك مصطفي محمود من كان يحمد الشاب
وعلي ماذا
فالله اهدي الشاب هذا الحادث ليقيه من موت محقق خلال سنه علي الاكثر
فليكرمنا الله بحمده في السراء والضراء
هنا لينك باقي كتب مصطفي محمود المرفوعه علي المكتبه العربيه
وصعب جدا اني اختار ابدا بايه
فيه قصه هحكيها في الاخر
علشانها هبدا بحوار مع صديقي الملحد

بس برضه نسخه بالاسكانر ومحتاجه اكروبات ريدر هنا
وفيه دكتور مصطفي محمود بيفند اغلب الاسئله التي يسالها الناس عن الله وعن الوجود
بطريقه بجد جميله
وبمناسبه الكتاب
فيه ناس كتير ومنهم السلف يؤمنون بان الانسان لا يحق له المناقشه في الدين
اري ان الانسان يؤمن اكثر عندما يكون ايمانه عن حب واقتناع
وطبعا المناقشه تكون عندما ترجو الخير
اما الجدال فهو النقاش لغرض النقاش
والفرق واضح
الكتاب مش عندي لسه
بس عليه توصيه جامده جدا
فنزلت النسخه الالكترونيه
وقريت جزء مش بطال منها
لغايه دلوقتي كتاب اكثر من رائع
لما هكمله هبقي اكتب رايي بالتفصيل ان شاء الله
فيه نقطه اخيره
عوده مصطفي محمود للايمان كانت لها قصه جميله
كان وقتها طبيب مقيم باحد المستشفيات
ودخل المستشفي شاب مصاب في حادث
كان بيتمتم طول ماهو بيتنقل بكلمتين لا غير
الحمد لله
كان مصطفي محمود وقتها ملحد كليا
لا يؤمن بخالق
فجلس يسال نفسه وكانه يخاطب الشاب
بتحمد مين وعلي ايه؟
فهو يري انه شاب في ريعان الصبا واصيب بشده في حادث سياره
فماذا يدعو الي الحمد؟
واستمر الفتي يحمد الله
وجد الاطباء تهتك شديد باحدي كليتيه
فاضطروا الي استئصالها
وهذا سبب اخر لا يدعو الي الحمد في نظر مصطفي محمود وقتها
بل وفي نظر اي شخص يري وضع الشاب
يعتاد الجراحون دائما بعد استئصال اي جزء من جسم الانسان علي ارساله الي المعمل لتحليله
فارسلو كليه الشاب
وتمر الايام
ويأتي تقرير المعمل
بوجود ورم خبيث في تلك الكليه
وهذا النواع من الورم يسمي بالقاتل الصامت
فهو لا يعطي اشاره بوجوده الا بعد ان يكون قد انتشر في كامل انحاء الجسم
وهو مايحدث في اقل من سنه
ليكون استئصاله وقتها مستحيلا
ويكون المريض وقتها بين يدي ربه
نعتبر المريض بهذا الورم مجرد مساله وقت بينه وبين الموت
وقتها فقط ادرك مصطفي محمود من كان يحمد الشاب
وعلي ماذا
فالله اهدي الشاب هذا الحادث ليقيه من موت محقق خلال سنه علي الاكثر
فليكرمنا الله بحمده في السراء والضراء
هنا لينك باقي كتب مصطفي محمود المرفوعه علي المكتبه العربيه